القائمة الرئيسية

الصفحات

تعرف علي قصة تفاحة apple ومعلومات لا يعرفها البعض عن هذه الشركة

في هذا المقال سوف نتعرف بشئ من التفصيل عن قصة تفاحة الشركة الشهيرة apple و سوف نسرد أيضا معلومات قد لا يعرفها البعض عن هذه الشركة .


تفاحة ستيف جوبز مؤسس شركة apple


في البداية سوف نتعرف علي ما هي قصة هذه التفاحة المقطومة

 يتفسر العديد من عملاء شركة آبل ، وغيرهم ، عن السر وراء التفاحة المقضومة ، والتي توجد ، وتمثل الشعارالرسمي ، لجميع أجهزة آبل ، بشكل رائع ، ومميز ، وقد شاع بين كثير من الناس ، أن الشعار الخاص بتفاحة آبل المقضومة ، ذات الشكل المميز ، يرمز بدوره إلى طريقة ، وكيفية موت العالم الشهير، الإنجليزي ” آلان تورنج ” ، وهو نفسه الذي قام بتأسيس علم مبادئ الحاسوب ، كما وضع الملامح الأولية لأجهزة الكمبيوتر .

وقد عاش آلان تورنج ، في بداية فترة الخمسينات ، وقد نسبت إلى تورنج مجموعة من القضايا الخاصة بالاعتداء الجنسي ، والتي سجن على إثرها ، لسنوات متتالية ، ومن ثم تم الحكم عليه بالإعدام ، وفي خلال فترة سجن تورنج ، قام بتناول تفاحة مسمومة ، والتي بدورها قد تسببت في وفاته عقبها بشكل مباشر .

وفي إحدى الروايات الأخرى ، شاع أن التفاحة المقضومة ، تدل على القضمة الممثلة في الشجرة المحرمة ، وهي التي تم أكل آدم وحواء منها ، وقد أطلق بعض المؤرخون عليها ( شجرة المعرفة ) ، حيث تعبر عن كل من الخير ، والشر ، الموجودين داخل الإنسان .

وتوجد بعض الأقاويل ، التي من شأنها بعث الريبة ، فالبعض من المؤرخين يؤكدون على أن شعار آبل في أول الأمر ، كان يتمثل في تفاحة ملونة ، بألوان الطيف الجذابة ، والتي كانت تشبه بدرجة كبيرة ألوان راية الشذوذ الجنسي ، إلى عام 1999 من الميلاد ، ومن ثم تم تغيير اللون الخاص بالتفاحة ، إلى لون وحيد . 

والبعض الآخر ، يرون أن الألوان التي توجد في شعار آبل ، على شكل ألوان الطيف في الإصدار القديم ، يدل على الإمكانية الجرافيكية الخاصة بأجهزة آبل ، ولما سئل روب جانوف ، وهو مصمم الشعار الخاص بآبل ، عن السبب في اتخاذ التفاحة المقضومة شعارًا لأجهزة آبل ، أجاب بأنه قد قام بتصميم الشعار بذلك الشكل ، ليتم التمييز بين التفاحة ، وبين شبيهاتها ، مثل البندورة ، والكرزة .

كما أنها تشير إلى مصطلح تكنولوجي ، حيث أن القضمة ، تعني كلمة Bite في اللغة الإنجليزية ، والتي تشبه كلمة Byte ، بمعنى وحدة الحاسوب التخزينية ، ويذكر أن الرمز البدائي ، والأولي للشركة كان مصممًا من قبل ستيف جوبز ، كما أن أول شعار يذكر أنه كان يمثل جلوس العالم إسحاق نيوتن ، أسفل شجرة التفاح ، وعقب ذلك بفترة ، تم تغيره بلوجو ، يشبه قوس قزح أبل ، الذي تم تصميمه من قبل روب جانوف .

وقد أشير في بعض الأقوال ، أنه لما تم اكتشاف الجاذبية الأرضية ، من خلال التفاحة ، فقد أصبحت بالتالي شعارًا مميزًا ، اتخذته الشركة كشعار دائم ، ورسمي لها .


فيما يلي سوف نسرد نبذه تعريفيه عن شركة آبل ، و تاريخ هذه الشركة الشهيرة ، وبعض منتجاتها ، وثقافه هذه الشركة التي جعلتها تنفرد في السوق إلي الآن .


نبذه تعريفيه عن شركة آبل

شركة أبل (Apple Inc. ‎ ) هي شركةٌ أمريكيةٌ متعددةُ الجنسياتِ تعملُ على تصميم وتصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية ومنتجات برامج الحاسوب تشمل منتجاتُ الشركة الأكثر شهرةً أجهزة حواسيب " ماكينتوش "، والجهاز الموسيقي " آي بود " ( iPod ) والجهاز المحمول " آي فون " ( iPhone ) وتتضمن برامج شركة أبل نظامَ التشغيل " ماك أو إس عشرة " ( Mac OS X ) ، ومتصفحَ وسائل الإعلام " آي تونز " ( iTunes ) ، ومجموعةَ " آي لايف " ( iLife ) لبرمجيات الوسائط المتعددة والبرمجيات الإبداعية ، ومجموعةَ " آي وورك " ( iWork ) للبرامج الإنتاجية ، وبرنامجَ التصميم " فاينال كات ستوديو" ( Final Cut Studio )، والجهاز المحمول " آي باد " ( iPad ) ومجموعةً من المنتجات البرمجية لصناعة الأفلام والمواد السمعية ، ومجموعة لوجيك ستوديو للأدوات السمعية ، تدير شركة أبل أكثر من مئتين وخمسين متجرا من متاجر التجزئة في تسعة بلدان ، ومتجرا على شبكة الإنترنت تباعُ عليهِ الأجهزة والمنتجات البرمجية.

أنشئت الشركة في كوبرتينو، كاليفورنيا في الأول من نيسان عام 1976، وأدرجت في الثالث من يناير لعام 1977 ، ظلت تُسَمى شركة أبل حاسوب المحدودة ( بالإنجليزية : Apple Computer Inc.‎ )‏ للسنوات الثلاثين الأولى ، ولكنها تخلت عن لفظة " حاسوب " في التاسع من يناير لعام 2007 ، لتعكس توسع الشركة المستمر في سوق الالكترونيات الاستهلاكية ، بالإضافة إلى تركيزها التقليدي على أجهزة الحاسوب الشخصية ، للشركة ما يقرب من 35,000 موظفا حول العالم ، وكانت مبيعاتها السنوية عالميا 32.48 مليار دولار أمريكي في السنة المالية المنتهية في التاسع والعشرين من سبتمبر، عام 2008 ، وبلغت قيمة الشركة المالية تريليون دولار في 2.8.2018 لتكون بذلك أول شركة أمريكية تبلغ قيمتها هذا الرقم ، واستطاعت شركة أبل أن تكتسب سمعةً فريدةً في صناعة الإلكترونيات الاستهلاكية، لأسباب متعددة منها فلسفتها للتصميم الجمالي الشامل لحملاتها الإعلانية المميزة ، كما تملك الشركة قاعدةً من العملاء المتفانين للشركة وعلامتها التجارية ، لا سيما في الولايات المتحدة ، أسمت مجلة فورتشن ( Fortune magazine ) شركة أبل الشركة الأكثر إثارةً للإعجاب في الولايات المتحدة عام 2008 ، وفي العالم عام 2009.


تاريخ شركة آبل 

تأسست شركة أبـل في الأول من نيسان ، عام 1976، على يد " ستيف جوبز" و" ستيف وزنياك " و" رونالد واين " ، لبيع الحواسيب الشخصية المسماة " أبل-1 " كانت هذه الحواسيب مصنوعةً بــيد وزنياك ، وعُرضت للجمهور أول مرة في نادي " هومبرو " للحواسيب ، وكانت هذه الحواسيب تباع كـلوحةٍ أم ( Motherboard ) : بوحدة معالجة مركزية ( CPU ) وذاكرةً للوصول العشوائي ( RAM ) ورقائق الفيديو - النصي الأساسية ، وهذه الأجزاء بالطبع أقل مما نعتبره حاسبا شخصيا في يومنا الحاضر ، بدأ بيع حواسيب أبل-1 في يوليو 1976 ، وكان سعر السوق للواحد من هذه الأجهزة 666.66 دولارا أمريكيا ( أي حوالي 2.5 ألف دولاراً بالقيم الحديثة ).

تم إدراجُ الشركةِ لتصبحَ " شركة أبل المحدودة " في الثالث من يناير 1977، وتم ذلك بدون " رونالد وين "، الذي باع حصته في الشركة لستيف جوبز وستيف وزنياك مقابل ثمانمئة دولار أمريكي ، وقدم المليونير " مايك ماركولا " الخبرة التجارية المطلوبة والتمويل اللازم المقدر بمئتين وخمسين ألف دولار أمريكي ، خلال عملية إدراج الشركة.

تم عرض حاسوب " أبل-2 " في السادس عشر من أبريل لعام 1977، في مهرجان ويست كوست للحواسيب.و كان جهاز أبل-2 مختلفا عن الجهازين المنافسين " تي. آر إس 80 " ( TRS-80 ) و" كومودور بي إي تي " (Commodore PET) ، لأن جهاز أبل-2 كان يملك رسومات الجرافيك الملونة والتصميم المفتوح ، وفي حين استخدمت النماذج المبكرة شرائطَ كاسيت عادية كوسائل تخزينية ، تغلبت أبل-2 على ذلك من خلال واجهة قرصها المرن الذي وصل حجمه إلى 5.25 بوصة ، والمسمى ديسك-2.

تم استخدامُ جهاز أبل-2 كمنصة سطح مكتب لأول " برنامج قاتل " في عالم الأعمال : برنامج الجداول " فيزيكالك " ( VisiCalc ) خلق هذا البرنامجُ سوقا تجاريا لجهاز أبل-2 ، وأعطى المستخدمين في المنازل سببا إضافيا لشراء جهاز أبل-2 ، للتوافق مع العمل المكتبي ، ووفقا لبرايان باجنال ، فإن شركة أبل بالغت في أرقام مبيعاتها وكانت في المركز الثالث البعيد خلف أجهزة " كومودور" و" تاندي "، حتى جاء برنامج " فيزيكالك ".

بحلول نهاية السبعينيات ، كانت شركة أبل تمتلك فريقا من مصممي الحاسوب وخطاً للإنتاج ، تبع جهاز " أبل-3 " سليفه " أبل-2 " في مايو 1980، وذلك ضمن منافسة شركة أبل مع شركات " آي بي إم " و" مايكروسوفت " في سوق الحواسيب التجارية وحواسيب الشركات.

قام ستيف جوبز وعددٌ من موظفي أبل ( و منهم جيف راسكين ) بزيارة " زيروكس بارك " ( Xerox PARC ) في ديسمبر 1979 لرؤية جهاز " زيروكس ألتو" ، إذ منحت شركة زيروكس مهندسي شركة أبل ثلاثة أيام للدخول إلى مرافق " زيروكس بارك " ، مقابل تملك شركة زيروكس أسهما في شركة أبل ( قبل عرض الشراء العام ) بقيمة مليون دولار ، اقتنع جوبز في نهاية هذه الزيارة أن كل الحواسيب المستقبلية ستستخدم نظام " جُوُي " ( واجهةً جرافيكيةً مُستخدِمِية ) ، ولذا بدأت شركة أبل في تصنيع هذه الواجهة لجهاز " أبل-ليزا ".

في ديسمبر 1980، أطلقت أبل عرض أسهمها للشراء العام من قبل العامة ، وعندما حدث ذلك ، حققت أبل رأس مال ٍ أكبر من أي اكتتاب منذ شركة فورد في عام 1956، مما خلق حوالي ثلاثمئة مليونير على الفور، وهو أكثر من أي اكتتاب في التاريخ ، قام العديد من أصحاب رؤوس الأموال بسحب أموالهم ، وجنوا بذلك مليارات من مكاسب رأس المال طويلة الأجل.


1981 – 1985: جهاز " أبل-ليزا " وجهاز الماكنتوش

بدأ ستيف جوبز في العمل على جهاز " أبل -ليزا " في 1978 ، ولكنه أُخرج من فريق ليزا في عام 1982 بسبب الخلافات الداخلية ، وسيطر بدلا من ذلك على مشروع " جيف راسكين " للحواسيب قليلة التكلفة " ماكنتوش " فاندلعت حربٌ بين " قمصان الشركات " العاملين على مشروع ليزا ، و" قراصنة جوبز" العاملين على مشروع ماكنتوش ، حول المنتج الذي سيصل إلى السوق أولا لينقذ شركة أبل. فاز جهاز ليزا بالسباق في عام 1983، وأصبح أول حاسوب شخصي يباع للعامة بواجهة جرافيكية مُستخدِمية " جُوُي " ، ولكن المشروع فشل تجاريا ، نظرا لارتفاع التكلفة ومحدودية البرامج المتاحة.


بدأت مبيعات الماكنتوش بشكل جيد ، لكـِّـن المبيعات التالية لم تكن قوية ، وكان هذا بسبب غلاء سعر الجهاز ، ومحدودية البرامج المتاحة ، لكن الأمر تغير بطرح طابعة " ليزر- رايتار" ( Laser-writer ) ، والتي كانت أول طابعة ليزر " بوستسكريبت " ( PostScript ) تباع بسعر معقول ، وطرح برنامج " بيدج - ميكير" (PageMaker) ، وكان برنامجا مبكرا من برامج النشر المكتبي ، كان جهاز " الماك " قويا جدا في هذا السوق بسبب تقدمية قدراته الرسومية ( الجرافيكية ) ، والتي كانت مصنوعةً فيه ابتداءً لإنشاء واجهة ماكنتوش الجرافيكية المستخدمة البديهية ، اعتبر أن مُرَكَبَ هذه المنتجات الثلاثة كان السبب وراء خلق سوق النشر المكتبي ، في عام 1984، أطلقت شركة أبل حاسوب الماكنتوش ، وكان ذلك من خلال الإعلان الشهير " 1984 " ، والذي كان بقيمة 1.5 مليون ، كان الإعلان من إخراج ريدلي سكوت ، وأذيع خلال الربع الثالث من مباريات دورة السوبربول الثامنة عشر، في الثاني عشرين من يناير، 1984 ،
وهو الإعلان الذي يعتبر الآن حدثا فاصلا في نجاح شركة أبل ، و" عملا رائعا ".

في عام 1985، بدأ صراع على السلطة بين ستيف جوبز والرئيس التنفيذي جون سكالي ، والذي كان مر على توظيفه عامان ، انحاز مجلس إدارة شركة أبل إلى سكولي ، وتمت إقالة جوبز من مهامه الإدارية ، استقال جوبز من شركة أبل وأسس شركة نيكيست المحدودة ( NeXT Inc ) في العام نفسه.

يعود نمو أبل المستمر في بدايات الثمانينات إلى ريادتها في قطاع التعليم ، والذي كان بسبب استخدامها للغة البرمجة " لوجو " ( LOGO ) التي أنتجتها شركة " أنظمة حاسوب لوجو المحدودة " في منصة حاسوب " أبل-2 " فوفر نجاح أبل ولوجو قطاعا عريضا من المستخدمين المتفانين في جميع أنحاء العالم ، وكانت الدفعة إلى قطاع التعليم في كاليفورنيا بسبب اتفاقٍ تم عقده بين ستيف جوبز وجين بارو من شركة لوجو، للتبرع بحاسوب أبل واحد وحزمة برامج أبل - لوجو لكل مدرسة عامة في الولاية ، فقعَّد هذا الاتفاق ( والذي تمت إعادته لولاية تكساس في النهاية ) وجودا قويا ومنتشرا لشركة أبل في جميع المدارس في جميع أنحاء ولاية كاليفورنيا ، والذي أشعل اقتناء حاسوب أبل-2 في المدارس في جميع أنحاء البلاد ، وكان هذا الفتح في قطاع التعليم حاسماً لقبول أبل في المنازل ، لمساندة الآباء استمرار تجربة تعلم الأبناء بعد المدرسة.

وفيما بعد توالي صعود وهبوط هذه الشركة إلي أن وصلت إلي الحدث والشكل المميز والرياده التي هي عليه اليوم .


المنتجات الحالية 

  • ماك ميني : من أنواع الحواسيب المكتبية الموجهة للمستهلكين. طُرحَ الحاسوب في يناير 2005.
  • آي ماك   : حاسوب " ألكل في واحد " المكتبي الموجه للمستهلكين ، الذي تم إصداره للمرة الأولى في عام 1998 ساعدت شعبيته على إعادة ثروات الشركة.
  • ماك برو : حاسوب مكتبي بدرجة محطة عمل ، قُدِمَ في آب / أغسطس 2006 ، وكان هو المعروف سابقا PowerMac.
  • ماك بوك : الدفتر المحمول الموجه للمستهلكين في 2006 ، وهو متوفرٌ باللون الأبيض كان هو المعروف سابقا iBook.
  • ماكبوك آير: رقيقٌ جدا ، دفترٌ ذا محمولية عالية ، عُرِضَ في يناير 2008.
  • ماك بوك برو: حاسوب محمول للمهنيين ، وهو بديل جهاز ماكبوك ، الحاسوب متوفرٌ بأحجام 13 و15 و17 بوصة ، وعُرِضَ في يناير 2006 ، كان هو المعروف سابقا PowerBook.
  • [ Xserve ]: محمولٌ على رف ، مزدوجُ أو رباعيُ وَحداتِ المعالجة المركزية ، وله سيرفير 1U.

تبيع شركة أبـِّـل مجموعةً متنوعةً من المستلزمات لحواسيب ماكنتوش ، بما في ذلك منتجات الشبكات اللاسلكية للاستخدام في المطارات ، والكبسولة الزمنية ، والعرض السينمائي ، والفأرة الخارقة ، ولوحة المفاتيح اللاسلكية ، ومودم يو إس بي .


ثقافة الشركة 

كانت شركة أبل واحدةً من عدة شركات نجحت جدا بعدما تأسست في السبعينات في الحفاظ على القيم التقليدية لما يجب أن يكون عليه حال ثقافة أي شركة ، فيما يتعلق بتسلسل الهرم التنظيمي ( مسطح مقابل طويل ، زي غير رسمي مقابل زي رسمي ، الخ ) ، هناك شركاتٌ أخرى نجحت في هذا من هذه الفترة كشركة خطوط ساوث ويست الجوية وشركة مايكروسوفت ، كانت شركة أبل تقف ضد منافسيها الصارمين مثل " آي بي إم " بطريقة شبه تلقائية ، ويرجع هذا إلى سلوك مؤسسي الشركة ، فكثيرا ما كان يمشي ستيف جوبز حافيا في المكتب ، حتى عندما وصلت أبل إلى قائمة مجلة " فورشين " لأثرى 500 شركة ، وبحلول إعلان " 1984 " التلفزيوني ، أصبحت هذه السمة الوسيلة رئيسية للشركة لمحاولة مباينة نفسها عن منافسيها.

بينما نمت الشركة وتمت إدارتها من عددٍ من المديرين التنفيذيين ، ولدى كل منهم فكرةٌ عن ما يريد أن تكون أبل ، فقد فُقِدَ بعضٌ من شخصية أبل الأصلية ، ولكن الشركة ما زالت تعزز الفردية والتميز، والتي لا شك تُقَرب الموهوبين إلى وظائفها ، وبالذات بعد عودة ستيف جوبز ، وللتعرف على أفضل موظفيها ، صنعت أبل برنامج زمالة ، تُعطى زمالةُ شركة أبـِّـل لأولئك الذين قدموا مساهماتٍ فنية أو غير عادية في القيادة لعالم الحوسبة الشخصية ، أثناء تواجدهم في الشركة. تم منح الزمالة إلى الآن لعددٍ قليل من الأفراد ، بمن في ذلك بيل أتكنسون ، ستيف كابس ، رود هولت ، آلان كاي ، جاي كاواساكي ، آل ألكورن ، دون نورمان ، ريتش بيدج ، و ستيف وزنياك.




***********************


***********************

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات